مجال السكن:
- تاسيس سياسة عمرانية منظمة وفق إستراتيجية مستقبلية تستجيب للتطور الديمغرافي للبلدة.
- إنجاز المخطط التوجيهي للتهيئة و التعميير.
- تفعيل النقل بين أحياء البلدية و مخطط مروري عام و تفعيل إشارات المرور.
مجال التنمية الإجتماعية:
و لأن المجتمع أساس التنمية و غايتها فإننا نسعى الى الإهتمام بجميع شرائحه.
- بدءا بالطفولة من خلال غحداث روضة على اساس علمي و تربوي.
- مساعدة جمعيات اولياء التلامي> بجميع الوسائل المتاحة للبلدية لتحقيق برامجها.
- مشاركة المواطن في جميع القرارات و ذلك بتأسيس مجلس شوري و اجتماعي و تقني متكون من نخبة من ابناء البلدة للمساعدة في تصور تنموي مستقبلي على اسس علمية و معرفية.
- الإهتمام بصحة المواطن و خاصة مساعدة ذلك بتأسيس مجلس شوري و اجتماعي و تقني متكون من نخبة من ابناء البلدة للمساعدة في تصور تنموي مستقبلي على اسس علمية و معرفية.
- الإهتمام بصحة المواطن و خاصة مساعدة ذوي الأمراض المزمنة و الخطيرة المكلفة.
- تدعيم المؤسسات للإستشفائية و كذا المواطن بسيارات اسعاف.
- السعي فحداث توازن في توزيع المرافق العمومية على تراب البلدية و بعث الروح في الحي العتيق و غعطائه المكانة اللائقة به.
- تغيير المكان و الزمان للسوق الأسبوعية لإنعاش الحركة التجارية في البلدية.
مجال الثقافة:
- تشجيع الجمعيات اثقافية و الرياضية.
- تفعيل التظاهرات الثقافية و الرياضية.
الحركة الوطنية للأمل
مكتب بلدة عمر
21 نوفمبر 2012