يا شباب البلدة كفى من لعب دور الضحية في الانتخابات لما لا نكون نحن الفاعلين ، و نحن من نصنع مصيرنا ، كفى من ممارسة المسرح ، كفى من سياسة التغنانت …
رسالة موجهة : الى الطبقة السياسية في البلدة ، لقد فشلتم في ان يترأس شاب من البلدة قائمة معينة ، فما بقي لكم هدف معين، و كأن حال لسانكم يقول لا يوجد في البلدة شاب يستطيع فعل ذلك ، ما بقى إلا ايام معدودة عن الموعدة ، سوف نخرج بحف حنين و لن يكون اجماع حول شخص معين و كأن قدرنا ان نتفرق دائما“ ، كان حلمي ان ارى مداومة و مكتب لنائب برلماني في البلدة يوصل مشاكلنا الى الاعلى ، فقط اتمنى ان لا يكون حالنا في المجالس الولائية هكذا ..
توحدت الطيبات فتفوق مسعودي
توحدت تماسين فتفوق بن يحكم
توحدت حاسي بن عبد الله فتفوق دليلي
توحدت المخادمة فتفوق خمقاني
توحدت بني ثور فتفوق لعروسي (بالنيابة بيات)
كل عام هكذا نفس الفيلم يتعاود مازال مافيقتوش لرواحكم
اتجي الاحزاب تضرب البارود وتلم الاصوات من عندكم وتروح وانتم في سبات و غفلة وكل واحد نفسي نفسي.
الم يحن وقت التفكير في المحليات و الولائية بدل هده المهزلة السياسية الم يحن وقت قيادة الساحة السياسية من طرف نخبة المجتمع -الشباب- لكي لا يستغلها عديمى كفائة والظمير الحى الم يحن وقت المبادرة و الاستفادة من اخطاء الماضي
تفا عدد الناخبين المسجلين ببلدة عمر 6442 و قيمة المقعد البرلماني على مستوى ولاية ورقله تقارب 4000، ماذا لو نجحت البلدة في تقديم متصدر لقائمة إنتخابية و وضعت البلدة (فوس أڨفوس)، هل تتمكن بلدة عمر من الضفر بمقعد برلماني؟؟؟
مع إحترماتي للجميع أننا في هذه البلدة أنه هناك تناسب عكسي بين المستوى التعليمي والوعي ،في الرعيل السابق كان القليل القلة من يدرس في الجامعة ولكن الوعي والإحساس بالمسؤولية كبيرين ولكن في هذا الجيل لكل من كان موضوعي أن يحكم.